انعقدت دورة المجلس الوطني الفلسطيني الخامس عشر في دمشق وسط خلافات تتعلق بنسب تمثيل كل فصيل في اللجنة التنفيذية. وتم انضمام فصيلين جديدين اثر انقسامات وانشقاقات جديدة هما : جبهة النضال الشعبي وجبهة التحرير الفلسطينية ، وتقرر زيادة أعضاء المجلس من مواطني الأرض المحتلة إلى 188 عضوا.
