أصبح الطريق غلى القدس مفتوحاً فالعدو يركز قواته في سياء والجولان والرئيسان الأسد والسادات يطلبان الى ملك عمان أن يشارك في معركة شرف الأمة فيفتح الجبهة الأردنية ولكن دون جدوى.  الثورة الفلسطينية تحرك الى عمان وفدان للغرض نفسهويطلب أحد الوفدين السماح لعشرات من الثوار الفلسطينيين باجتياز النهر لقتال العدو من الداخل لكن زيد الرفاعي يقول.. لن نسمح ولو لفدائي واحد..

وبعد ذلك، وحينما تتوجه مجموعات فلسطينية لضرب أهداف محددة في الداخل تعتقلها  القوات الملكية لتعاني التعذيب في السجون الأردنية.

– أعلن مراقبوا الأمم المتحدة أن العدو الصهيوني قد استخدم النابالم في عملياته.

– بينما كان المئات من الصهاينة يشاهدون فيلماً عن حرب حزيران في سينما زيون، تنفجر قنبلة تقتل ثلاثين منهم إنه صوت الثورة الذي يعلن للعدو زيف الجيش الذي لا يقهر.

Scroll to Top